من أكثر المشاكل التي يعاني منها الإنسان مرض السمنة اي الوزن الزائد فهي تسبب مشاكل بدنية و نفسية في نفس الوقت، لذلك يتم البحث بشكل مستمر عن طرق لتخفيف الوزن نظرا الى خطورة هذا المرض الذي لم يعد يقتصر على الشباب و الكهول فقط بل أصبح يصيب الأطفال أيضا.
أي وزن زائد عن المعدل الطبيعي هو بمثابة ثقل يرهق الجسم باستمرار وخصوصا القلب. و كلنا نعلم كيف يؤثر الشحم الزائد على القلب و انسداد الشرايين وتصلبها. و تظهر كل يوم مئات الوصفات الطبية و الأدوية و الأساليب لتخفيف الوزن، لكن العلاج النبوي البسيط يبقى الأمثل. فقد حدثنا رسولنا محمد صلى الله عليه و سلم فقال: "ما ملأ ابن آدم وعاءً شراً من بطن، حسب ابن آدم آكلات يقمن صلبه فإن كان لا محالة فثلث لطعامه و ثلث لشرابه و ثلث لنفسه" رواه الترمذي
جميع الأبحاث حول إنقاص الوزن أو الوقاية من السمنة تؤكد على أن الحل الأمثل هو اعتماد نظام غذائي متوازن و هو ما أمر به الرسول الكريم صلى الله عليه و سلم قبل العلم الحديث بقرون طويلة.
ويقول الباحثون اليوم: إن أفضل طريقة لعلاج الوزن الزائد هو اعتماد نظام غذائي متوازن. و إن الذي يضر الشخص ليس كثرة الطعام، بل جهله بالنظام الغذائي و تأثير المادة التي يأكلها على جسده. يعني إذا أردت أن تخفف وزنك فعليك أولاً و قبل كل شيء أن تمتلك ثقافة غذائية، و هذا ما نجده في كلام حبيبنا محمد عليه الصلاة و السلام عندما حذّر من امتلاء البطن في قوله:" ما ملأ ابن آدم وعاءً شراً من بطن"، فصدقت يا رسول الله.
جميع الأبحاث حول إنقاص الوزن أو الوقاية من السمنة تؤكد على أن الحل الأمثل هو اعتماد نظام غذائي متوازن و هو ما أمر به الرسول الكريم صلى الله عليه و سلم قبل العلم الحديث بقرون طويلة.
ويقول الباحثون اليوم: إن أفضل طريقة لعلاج الوزن الزائد هو اعتماد نظام غذائي متوازن. و إن الذي يضر الشخص ليس كثرة الطعام، بل جهله بالنظام الغذائي و تأثير المادة التي يأكلها على جسده. يعني إذا أردت أن تخفف وزنك فعليك أولاً و قبل كل شيء أن تمتلك ثقافة غذائية، و هذا ما نجده في كلام حبيبنا محمد عليه الصلاة و السلام عندما حذّر من امتلاء البطن في قوله:" ما ملأ ابن آدم وعاءً شراً من بطن"، فصدقت يا رسول الله.